فيديو : أسيل العوضي أفسدت علي سلوي الجسار مؤتمرها .
أظهرت دراسة متخصصة في الكويت أن 93% من الكويتيين يترددون على المطاعم باستمرار وينفقون 1.25 مليون دينار يومياً على الوجبات خارج البيت أو مامجموعه 450 مليون دينار سنوياً وهو مايعادل 1.55 مليار دولار(دولار يعادل 0.29 دينار كويتي).وبحسب مسح أجرته باحثة متخصصة في قطاع الاستهلاك فإن 47% من الكويتيين يترددون على المطاعم مرة في الأسبوع و22% مرتين وحوالي20% ثلاث مرات و6% يفعلون ذلك يوميا، بينماقال 5% إنهم نادرا مايتناولون الأطعمة خارج منازلهم.ونقلت صحيفة "السياسة" الكويتية التي نشرت نتائج المسح، عن مسؤول قسم الاقتصاد بكلية التعليم الأساسي الدكتور هاني السيد أن نسبة انتشار المطاعم في الكويت يعد مرتفعاً جداً بالمقارنة مع عدد السكان.وحينما فحصت الدراسة العوامل التي يبرر بها الكويتيون تناول الطعام خارج البيت" خلصت إلى أنهم يشاركون في ثلاث عوامل هي: "تمضية الوقت" و"لأن الآخرين يفعلون هذا" و"لأن البيت بعيد عن مكان العمل".وأشارت الصحيفة إلى دراسة أخرى سلطت الضوء على الجانب الاجتماعي والاقتصادي للظاهرة، وتوصلت إلى أن عدم توافر سبل الراحة والترفيه للعائلات والشباب مثل النوادي ومراكز التسلية هي السبب الرئيسي لظاهرة تناول الطعام في المطاعم.
بين التصديق والذهول تحولت المفاجأة الى متعة حين راح حوتان يستعرضان القفز واللعب في مرح وسرور، اما المكان فهو مفاجئ ايضا لم يعتد رواده على مشاهدة مثل هذه الاحياء البحرية؟ ذلك انه من الطبيعي ان ترى في جون الكويت الاحياء البحرية صغيرة الحجم، اما الحيتان واسماك القرش فهنا الغرابة، اذ شهد الجون أخيرا زائرين من الحجم الثقيل مرحين بلا قيود، والسؤال كيف دخلا ولماذا وما مصيرهما في حال ضلا طريقهما للخروج.
والقصة يرويها لنا المواطن عبدالله الدهش الذي قال خرجت الى البحر انا وشقيقاي خالد وفهد كعادتنا لممارسة هواية «الحداق»، ولدى خروجنا لمحنا حوتين من الأحجام الكبيرة التي قد يصل طولها أكثر من عشرين مترا وقد دخلا جون الكويت، لفت نظرنا قفزهما ولعبهما، حاولنا الاقتراب منهما الا انهما اختفيا عن الأنظار، انتظرنا لفترة واذا بهما يعاودان الظهور والقفز، وظللنا أكثر من ساعة ونحن نستمتع بهذا المنظر الذي لم نألفه في مياه الجون.
احتشدت جموع غفيرة من أهل الكويت بينهم افراد من الأسرة الحاكمة ونواب مجلس الأمة وفنانون في مقبرة الصليبيخات عصر أمس لتشييع جثمان فقيد الفن الكويتي الفنان الراحل الكبير غانم الصالح.
وقد حضر عدد من أهل الفن في الخليج إلى الكويت من أجل تقديم واجب العزاء بالفقيد، وبدت مشاعر الحزن والاسى على عدد كبير من الحضور، وانهمرت اعينهم بالدموع خاصة وأن الكثير منهم تجمعهم علاقات صداقة حميمة مع الفقيد الراحل «بوصلاح» ورفقاء دربه الذين عاصروه في الوسط الفني، وقد تلقى واجب العزاء أفراد أسرة الفقيد الراحل، وعدد من اهل الفن الكويتي يتقدمهم الفنانون محمد جابر وجاسم النبهان وعبدالرحمن العقل وجمال الردهان.
وقد شارك في التشييع عدد من زملاء الفنان الراحل ومنهم مدير «تلفزيون الوطن» أحمد الدوغجي والمطرب عبدالله الرويشد والفنان خالد العبيد وأحمد السلمان وحسين المفيدي وأحمد ايراج وداود حسين علي البريكي، خالد أمين وخالد الملا والفنان القطري صلاح الملا صالح الحريبي وعبدالعزيز المسلم وابراهيم الحربي وخالد البريكي وأحمد العدساني والدكتور نبيل الفيلكاوي وباسم عبدالأمير وآخرون.
انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الثلاثاء الفنان القدير غانم الصالح بعد معاناته من مرض السرطان في الرئة حيث كان يعالج في أحد مستشفيات لندن وسيصل جثمانه للكويت غدا رحمه الله.
وتسود حاله من الحزن والآسى في الوسط الفني الذي فقد احد اعمدته وأحد أعلام الإعلام الكويتي.
ومن جهته نعى النائب حسين القلاف في تصريحا له قائلا: البقاء لله لقد احزننا خبر وفاه الفنان المبدع غانم الصالح فلقد فقدنا به احد اعمده الفن الاصيل وأخا محبا صادقا غفر الله لنا وله واسكنه فسيح جناته والهم اهله الصبر والسلوان انا لله وانا اليه راجعون.
ولد الصالح في 1942 في منطقة صيهد العوازم قرب قصر السيف بالكويت، وتزوج في عام 1960 وله خمسة أولاد، ساهم بتأسيس فرقة المسرح العربي عام 1961، عمل في عام 1959 في وزارة العدل بمحكمة الاستئناف العليا كسكرتير جلسة في الأحوال الشخصية والجنايات وذلك حتى عام 1964، انتقل بعدها إلى تلفزيون الكويت وعين مساعدًا لرئيس قسم التمثيليات ثم رئيسًا لقسم التمثيليات حتى تقاعد عام 1983.
وحصل الصالح على الكثير من الجوائز وشهادات تقدير من جهات رسمية وشخصية وصحافية منها:
* شهادة إعلام من محطة BBC، لندن عام 1969.
* درع من المسرح العربي عام 1980، ودرع المبدعين عام 2003.
* شهادة تقدير من مهرجان القاهرة السادس.
* شهادة تقدير من مهرجان الخليج التاسع للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني.
أنا لله و أنا اليه راجعون ....
- تسارعت تطورات قضية الاعتداء على قناة سكوب الفضائية، واصدرت النيابة العامة اوامر ضبط واحضار بحق سفير الكويت في الاردن الشيخ فيصل الحمود وشقيقه الرائد عبدالله الحمود، بعد المعلومات التي ادلى بها شهود العيان بشأن دورهما في الاعتداء الذي استهدف القناة وادى الى تحطيم محتوياتها، رداً على تطاولها على فرع المالك من اسرة الصباح في احد البرامج.
- إلى ذلك، قالت مصادر أمنية ان المهاجمين لم يتجاوزوا 20 شخصاً وإنه لم تستخدم أي طلقات نارية في الحادث.
- واستغرب المحامي القطان سرعة اتخاذ إجراءات ضبط وإحضار بحق بعض أبناء الأسرة، كون الإجراءات المتبع اتخاذها في مثل هذه الشكاوى التي تعرض أمام النيابة تبدأ بتوجيه كتاب استدعاء أو تكليف بالحضور.
- علمت 'الجريدة' أن أكثر من 200 من أبناء أسرة المالك قاموا بتوكيل المحاميتين حنان الصباح وفوزية الصباح برفع قضايا على قناة سكوب.
- وبينما بقيت المحطة متوقفة عن البث لليوم الثاني، اعلنت صاحبتها الكاتبة فجر السعيد ان سكوب ستبقى متوقفة حاليا {لأنني مجروحة والمحطة دمرت بالكامل وبلغت الخسائر حوالي مليوني دينار}.
وقالت انه {من المضحك ان يطالبني البعض بعد الاعتداء بجلسة صلح}. لكن السفير فيصل الحمود ابلغ القبس بأنه توجه الى مكان التجمهر بطلب من وزير شؤون الديوان الاميري لتهدئة الموقف، ونفى مشاركته في الحادث، واضاف «لقد ابتلينا بسكوب، وحاولت مرارا الاتصال بفجر السعيد لتهدئة الامور دون جدوى ولقد نبشوا الاموات في قبورهم واساؤوا اليهم».